
إن هذا الاختيار هو شهادة تقدير مستحقة لمسيرتك الحافلة بالعطاء والإخلاص، وعلامة فارقة في تاريخ التحكيم المصري. نحن على يقين بأنك ستكون على قدر هذه الثقة الكبيرة، وستواصل تقديم المزيد من الإنجازات التي ترفع من شأن التحكيم المصري على الساحة الدولية.
أنت مثال يحتذى به في التواضع والإتقان، ونموذج مشرف للشباب المصري. نسأل الله لك التوفيق والسداد في مهامك الجديدة، وأن يكلل جهودك بالنجاح والتميز.
دمت فخرًا لنا، وألف مبروك على هذه الثقة الغالية.
مع خالص التحية والتقدير،
الدكتور ممدوح عبد الحكيم